السؤال:ورد في كتاب (مصطفى الدّين القيّم) انه لا يجوز التجارة بالخمر وجميع المسكرات السؤال هنا هل يجوز بيع وشراء الادوية والعطور والمواد الاخرى التي تحتوي على الكحول المسكر ؟ وهل يجوز بيع وشراء الاسبيرتوا مثلا ؟

الجواب:بسمه سبحانه يجوز كل ما ذكرت في السؤال للاغراض المحللة . والله العالم

السؤال:هل يجوز للمسلم الحضور في مجالس تقدم فيها الخمور؟

الجواب:بسمه سبحانه: لا يجوز ذلك والله العالم.

السؤال:ما حكم استعمال المواد المخدرة؟

الجواب:بسمه سبحانه: يحرم ذلك على كل مسلم والله العالم.

السؤال:ما حكم من استخدم حبوب الهلوسة التي يمنع بيعها في البلاد والتي تأتي عن طريق التهريب وتباع بواسطة تجار الحبوب الممنوعة في البلاد؟ وما حكمها إذا كان الشخص الذي يتعاطاها يشعر بأنه أفضل حالا بها وتجعله أكثر حكمة وأكثر حيوية ونشاطا بل بدونها لا يستطيع العمل ويصبح عاجزا؟ وهل هذه الحبوب تحدث إشكالا في عباداته كصلاته وصيامه؟

الجواب: بسمه سبحانه: ان كانت هذه الحبوب ممنوعة بحكم الأطباء فحينئذ يجب الاجتناب عنها كما يحرم تداولها بالسوق , وآما العبادات التي يأتي بها بعد اخذ الحبوب فهي صحيحة إن أتى بها صحيحة جامعة للأجزاء والشرائط عن وعي وإدراك , والله العالم.