الرئيسية
السيرة الذاتية
الأخبار
اخبار سماحة المرجع
أخبار المكتب
اخبار الوكلاء و المعتمدين
الارشادات و التوجيهات
الاستفتاءات
الدروس
دروس الفقه
دروس الاصول
دروس التفسير
دروس الاخلاق
المؤلفات
البيانات
السؤال:هل يجوز الرجوع إلى فقيه آخر في موضوع مخالفة القوانين ؟
الجواب:بسمه سبحانه إذا قلد المكلَّف المرجع الأعلم فلا يجوز الرجوع إلى غيره إلا إذا علم أنَّ الثاني أعلم . والله العالم
السؤال:هل يرى سماحتكم جواز التبعيض في التقليد أي أن يقلد المكلَّف في بعض الأحكام مجتهداً ويقلِّد في البعض الآخر مجتهداً آخر؟
الجواب:بسمه سبحانه يجب تقليد الأعلم و فرض أن يكون مجتهد أعلم في قسم من الفقه و غيره أعلم في قسم آخر و إن كان ممكناً في حد نفسه و لكنه بعيد و مستبعد كما يعلم لمن مارس الاستنباط . و الله الهادي وهو العالم
السؤال:إذا لم يثبت للمكلف أعلمية أي من الفقهاء و كان يعتقد أن ثلاثة أو أربعة من الفقهاء لهم نفس درجة الأعلمية ، هل يجوز التبعيض بينهم؟
الجواب:بسمه سبحانه يجب تقليد أعلم الأحياء , و الأعلم لا يكون إلا واحداً ولكن إذا ثبت أن أحد الفقهاء أعلم من الباقين في قسم من الفقه و غيره أعلم في القسم الآخر فالأعلم يقلد فيما هو الأعلم فيه . و إلا أن مثل هذه الحالة يصعب وجودها , بل لعلها لم توجد . و الله العالم
السؤال:هل يجوز التبعيض في التقليد إذا كانت الأعلمية محصورة بين مرجعين و أحدهما متوفى و أنا أقلد المرجع الحي و أرى كليهما أعلم؟
الجواب:بسمه سبحانه يجب تقليد أعلم الأحياء و الأعلم لا يكون إلا واحداً و لكن إذا ثبت أن أحد الفقهاء أعلم من الباقين في قسم من الفقه و غيره أعلم في القسم الآخر فالأعلم يقلد فيما هو الأعلم فيه . إلا أن مثل هذه الحالة يصعب و جودها بل لعلها لم توجد . و اعلم يا بني عندي لا يجوز تقليد الميت ابتداءً و استدامة فيجب الرجوع إلى الحي حتى إذا كان الميت أعلم من الحي . و الله الهادي وهو العالم
السؤال:هل يجوز التبعيض في التقليد؟
الجواب:بسمه سبحانه يجب تقليد أعلم الأحياء و الأعلم لا يكون إلا واحداً , و لكن إذا ثبت أن أحد الفقهاء أعلم من الباقين في قسم من الفقه و غيره أعلم في القسم الآخر فالأعلم يقلد فيما هو الأعلم فيه , إلا أن مثل هذه الحالة يصعب و جودها بل لعلها لم توجد . و الله الهادي و هو العالم.
السؤال:زيد من الناس يقلد مرجعاً دينياً حيا جامعاً للشرائط وهذا المرجع الديني لا يجوّز (التبعيض) في المسائل التي توصل إليها وهي مشتملة على قول (لا يجوز على الأحوط وجوباً) والمكلف يكون تارة في مشقة وحرج وعسر وتارة لا يكون كذلك في ضمن هذه المسائل الشرعية المعنية ولرفع هذا الحرج المذكور هل تجوزون للمكلف (التبعيض) عندكم في المسائل الشرعية المذكورة؟
الجواب: بسمه سبحانه: لا يجوز التبعيض في التقليد إلا في حالتين: 1- أن يكون احد المرجعين اعلم من غيره في قسم وافٍ من الفقه أن يكون اعلم من غيره في القسم الباقي فيقلد كل منهما فيما هو اعلم من غيره. 2- ما إذا لم يكن للمرجع فتوى ولا بعنوان الافتاء بالاحتياط ولم يمكن للمكلف ترك العمل في المورد فحينئذ يقلد المرجع الآخر بملاحظة الأعلم فالأعلم على أن يكون المرجع حياً والله العالم.
السؤال:هل تشترط الأعلمية في موضوع التبعيض في التقليد و هل تقليد المراجع التالية أسماؤهم : آية الله المرجع يوسف الصانعي دام ظله - آية الله المرجع شمس الدين الواعظي دام ظله - آية الله المرجع محمد إبراهيم جناتي دام ظله مبرئ للذمة في تقليدهم في باب من أبواب الرسالة العملية إذا كانت المسألة خلافية.
الجواب:بسمه سبحانه يجب تقليد أعلم الأحياء و الأعلم لا يكون إلا واحداً و لكن إذا ثبت أن أحد الفقهاء أعلم من الباقين في قسم معتد به من الفقه و غيره أعلم في القسم الآخر فالأعلم يقلد فيما هو الأعلم فيه إلا إن مثل هذه الحالة يصعب وجودها بل لعلها لم توجد . و على المكلف أن يبحث عن الأعلم و هو شأنه و سنرسل إليك طريقة معرفة الأعلم . و الله العالم
السؤال:لو أن رجلا يقلد ثلاثة مراجع ومات أحدهم وكان الأعلم فما الحكم في المسألة الخلافية وله رأي فيها؟
الجواب:بسمه سبحانه: يجب تقليد الأعلم الواحد فقط ولابد أن يكون حياً والله العالم.
السؤال:هل يمكن للمكلف اخذ الفتوى من اي مرجع خصوصاً إذا كان الأمر متحدا لجميع المراجع كالصلاة والصيام؟
الجواب:بسمه سبحانه: يجب تقليد الاعلم من المراجع وعليه ان يتقيد بفتاويه , والله العالم.
السؤال:هل يجوز ان اقلد مرجعاً وأستعين ببعض الامور من مرجع ثان اذا كان المرجع الاول لم يحللها والثاني يحللها؟
الجواب:بسمه سبحانه:يجب تقليد اعلم الاحياء فقط ولا يجوز غير ذلك في جميع الاحكام , والله العالم. ( تصحيح )
السابق
1
2
التالي