• الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • الأخبار
    • اخبار سماحة المرجع
    • أخبار المكتب
    • اخبار الوكلاء و المعتمدين
  • الارشادات و التوجيهات
  • الاستفتاءات
  • الدروس
    • دروس الفقه
    • دروس الاصول
    • دروس التفسير
    • دروس الاخلاق
  • المؤلفات
  • البيانات
  • السؤال:انا ابلغ من العمر 23 تقدمت لخطبة بنت خالتي فكان ردهم بموافقة الاب والام ولكن ما احارني انهم يريدون الانتظار لمدة اربع سنوات ليصل عمر الفتاة 17 سنة ليأخذوا رأي البنت وانا لا اعلم بعد هذا الانتظار ماذا سيحدث فيمكن ان اتعرض للرفض بعد هذا الصبر ؟

    الجواب:بسمه سبحانه : ارجو الله ان يختار لك زوجة صالحة تعينك على دينك ودنياك وتحفظ دينك وفي مفروض السؤال يا بني يبدو ان التريث من والدي البنت لان البنت قد بلغت سن النساء حسب الشرع الشريف فأمامك خيارات ثلاثة : - اما ان تصبر اربع سنوات حتى يفعل الله ما يشاء ولا يفعل الا ما فيه صلاحك ان شاء الله واما ان تستعين بوالدتك على اختها وبوالدك على زوج خالتك او غيرهما من اهل العلاقة كأخوالك واعمامك . - واما ان تنصرف عن هذه البنت وابحث لك عن شريكة اخرى في عائلتك او غيرها تحصل بغيتك مع الصلاة ركعتين يومياً تسأل الله تعالى عقيبها ان يختار لك زوجة فيها صلاح دينك ودنياك , ثم لا يبعد ان يكون تريث والدي البنت المذكورة لكي يبحثوا عنك ويعرفوا سلوكك خلال هذه الفترة فانتبه لذلك , والله الهادي وهو العالم .
  • السؤال:اذا اشترطت المرأة على الرجل قبل زواجه منها شرطاً ولزمه هذا الشرط لكنه بعد الزواج منها اراد هذا ان يخل بالشرط وحاولت معه جاهدةً ان لا يظلمها بإخلاله بما اشترطته عليه فلم تفلح في ذلك فلم تجد وسيلة لإلزامه بالوفاء الا ان تذهب الى بيت والدها ولا تعود الى بيته – بيت الزوج – الا بعد وفائه لها بالشرط وشخصت المرأة نسبة وفائه اذا فعلت ذلك نسبة كبيرة تصل الى 95% فهل تأثم ببقائها في بيت والدها اياماً لهذا الغرض دون رضا الزوج ام لا ؟

    الجواب:بسمه سبحانه : ان كان الشرط وقع العقد مبنياً عليه وكان العاقد والزوجان عالمين بالشرط حين العقد ولم يكن في تنفيذ الشرط محذور شرعي ففي هذه الحالة يجب على الزوج تنفيذ الشرط وتنفيذ الالتزام بالوفاء بالشرط ومع تخلي الزوج عن الوفاء بالشرط ليس للزوجة الا رفع امرها الى الحاكم الشرعي ليأمر الزوج بالوفاء وليس لها ان تخرج من بيت الطاعة الزوجية نعم لها ان تحاول وتسعى من خلال الضغوط الاجتماعية العائلية ضمن الحدود الشرعية على الزوج ليلتزم بالوفاء بالشرط , والله العالم .
  • السؤال:اذا اشترطت فتاة على خطيبها ان لا يمنعها من مواصلة دراستها الجامعية ومن ثم العمل في المكان المناسب وجعلت ذلك شرطاً عليه بموافقته عليه تكون موافقة على الزواج منه لكن لم يذكر هذا الشرط اثناء اجراء صيغة عقد الزواج بينهما فهل يكون هذا الشرط ملزماً للزوج ام لا ؟ وهل له الحق في ان يمنعها من مواصلة الدراسة ومن ثم العمل ام لا ؟

    الجواب:بسمه سبحانه : ان وقع العقد مبنياً على الشرط وكان هذا البناء معلوماً حين العقد لدى العاقد والزوجين المتعاقدين ولم تكن في مواصلة الدراسة ثم العمل خارج البيت محذور شرعي فالشرط مع هذين القيدين يجب تنفيذه على الزوج , والله العالم .
  • السؤال:لو فرضنا عودة الروح الى الزوجة بعد الوفاة فهل تحل لزوجها بعقد ام بدونه وما هو الحكم لو كان العكس عودة روح الزوج ايام عدة زوجته او بعدها وما هو حكم التركة اذا وزعت على الورثة ؟

    الجواب:بسمه سبحانه : ينبغي ان يعلم ان عودة الحياة بعد الموت لا يمكن الا بمعجزة من نبي او امام او يكون في الرجعة او يوم القيامة هذا هو العود الحقيقي الى الحياة بعد الموت واما ما يفعله الاطباء من اعادة الانسان الى حالة الحياة التي فقدها تحت ضغط المرض فهو في الواقع لم يفقد الحياة انما نحن الاصحاء فقدنا الاحساس بحياته لأجل جهلنا بواقع الحال نتخيل انه قد عادت الحياة , فاذا كانت هذه الحالة (فقداننا الاحساس بالحياة للمريض ) فلا تنقطع العلقة الزوجية بمثل هذه الحالة ولا تنتقل الاموال من المريض الى ورثته كما لا تترتب احكام الميت الشرعية على المريض المذكور , واما ان حصل العود الى الحياة بالأنحاء الثلاثة التي ذكرناها( بصورة المعجزة وحالة الرجعة ويكون هناك معصوم) يتولى بيان الحكم وترتيب الاحكام الشرعية واما يوم القيامة فقد انقطعت الاسباب وهلكت الاموال ونخرج الى الحياة الاخرى غير التي نحن فيها ولها احكامها ثم حسب الموازين الفقهية ان العلقة الزوجية تنتهي تماماً بين الزوجين بموت احدهما او كليهما فاذا رجعا الى الحياة وارادا العود الى الحياة الزوجية فلا بد من عقد جديد سواء كانت الزوجة في عدة الوفاة او خرجت منها فان العدة للوفاة واحكامها تعبدية بحتة لا تقتضي بقاء الزوجية , والله العالم .
  • السؤال:شاب في الثلاثين من العمر يريد والده ان يجبره على الزواج من فتاة هو لا يرغب بالزواج بها لعدم اقتناعه بها فهل يجوز للاب اجباره , وهل واجب على الابن اطاعة والده في هذا الامر ؟

    الجواب:بسمه سبحانه : اعلم يا بني الامر في اختيار الزوجة يعود لك ولكن ينبغي للشباب امثالك – أولادي – الانتباه الى رأي الوالد والوالدة وغيرهما في مسألة الزواج لأجل ما له من قيمة ولأجل ما لديهما من التجارب في الحياة ومعرفة الناس , فلا ينبغي ان يفوتك هذا المعنى في مقام اختيار الزوجة ثم اعلم ان الرجل مهما يكن ذكياً فطناً ذا تجارب بالنساء يبقى بحاجة الى مشورة ورأي والده, والله الموفق وهو العالم .
  • السؤال:اشترطت احدى المؤمنات في عقد الزواج ان يكون من ضمن شروط العقد ليتم الزواج والشرط هو ان تسكن في شقة خاصة بها بعيدا عن الزوجة الاولى تفادياً لحصول المشاكل الكبيرة والتي ادت الى طلاق زوجة ثانية قبلها ولكن الزوج قال حين عقد النكاح لا داعي لكتابة هذا الشرط في العقد لأني سأخصص لها شقة تسكن بها لوحدها سواء كتب الشرط في العقد ام لم يكتب ولم يكتب هذا الشرط في العقد بناءاً على ثقة كلام الزوج بخصوص تنفيذ الشرط ولكن الزوجة اوهمت زوجها بان الشرط موجود في العقد للحفاظ على حياتها الزوجية علماً بان الزوج امي وهو قادر مادياً بحيث اسكنها ضمن ما يملك ومر على زواجهما عامان وهو يظهر الندم بموافقته على هذا الشرط ويتمنى انه لو لم يكتب ضمن شروط العقد لكي يجمع بين الزوجتين في بيت واحد وهذا ما تريده الزوجة الاولى للنيل من الثانية او ربما طلاق الزوجة الثانية من افتعال المشاكل .. الخ: 1- هل يجوز تواري الزوجة بهذه الطريقة عن زوجها ان الشرط لم يكتب ؟ 2- اذا اكتشف الزوج ذلك فهل لها الحق بالسكنى وحدها دون شروط سواء كتب في العقد ام لم يكتب ؟ 3- خوفاً على نفسها وحباً في استمرار حياتها الزوجية هل يجوز ان تكتب ذلك الشرط بخط يدها في العقد –علماً بانه كان شرطاً لفظياً بين المتعاقدين وموافق عليه كلا الطرفين – وهل يكفي الشرط اللفظي ام لابد ان يكتب ضمن شروط العقد كتابة علماً طاعتها لزوجها بالذهاب لسكن واحد لكلتا الزوجتين سيؤدي الى طلاقها يقيناً بما ان هناك تجربة سابقة لهذا الموضوع .

    الجواب:1- بسمه سبحانه : ينبغي ان يعلم الشرط في مفروض السؤال يجب الالتزام به سواء كتب بالورقة ام لم يكتب ثم يجب ان نعلم انه تحل مثل هذه القضايا بالمفاهمة ويبدو من سؤلك ان الزوجة الثانية كيّسة وعاقلة فاذا كان بإمكان الزوجة الثانية ان تفاتح الاولى للعيش معها ومع زوجها فهو خير لهم جميعاً وبإمكان الزوجتين ان تخلقا فيما بينهما جنة في البيت تحف بينهما المحبة والشفافية واذا لم يكن ذلك فالشرط ملزم وان لم يكتب بالعقد والشهود تشهد امام الحاكم الشرعي بتحقق هذا الشرط , والله العالم . 2- بسمه سبحانه : ارجع الى الجواب السابق ويتضح ان الزوج ملزم بالوفاء بالشرط حسب مفهوم السؤال , والله العالم . 3- بسمه سبحانه : لا يجوز التزوير وكتابة الشرط في الورقة لا يقدم ولا يؤخر كما قلنا , والله العالم .
  • السؤال:نويت ان اتزوج بنتا وانا احب هذه البنت قدمت على قرض لكي اخطب البنت وكلمت اهلي وسألوني عن اهل البنت وانا سألت عن اهل البنت والبنت وسألت عن البنت في كل شيء لا يعيبها شيء ملتزمة متدينة شاطرة في الدراسة ولا يعيبها شيء , ابوها متزوج امرأتين الاولى انجبت منه اولادا وتوفيت والثانية انجبت منه اولادا وربت اولاد الزوجة الاولى واحد من اخوانه يشتغل بالمخابرات ومشهور وهو من الام الاولى والبنت من الام الثانية وليس لديها علاقة به ولا تتكلم معه ولا يسكن معهم الان اهلي رافضون ان اتزوج البنت بسبب ان اخاها يشتغل في المخابرات وما ذنب البنت انا احب هذه البنت واريدها على سنة الله ورسوله واهلي رافضون ما هو الحل ؟

    الجواب:بسمه سبحانه : لا اشكال في الزواج من هذه البنت المذكورة شرعاً في الفرض ولكن عليك يا بني تحصيل موافقة الوالدين فان فيها البركة في الزواج وجمع ومحافظة على الاسرة ولا تتحمل البنت مسؤولية تصرفات اخيها من ابيها , والله العالم .
  • السؤال:انا رجل اعيش في بلد اوربي سافرت الى بلدي وتزوجت قبل حوالي شهر اتفقت مع الاب الدخول عليها والسفر بعد اسبوعين من الزواج فوافق ثم نقض عهده وبعده تم الزواج ولم يتم الدخول بها حسب طلبها وطلب ابيها , كان الاتفاق مسبقاً ان اتزوجها ثم اسافر واقدم طلبا لإلحاقها بي في الدولة التي اقيم بها , ثم طلبت مني قطع الاتصال بها وطلبت عدم السؤال عنها وعن اخبارها وقالت انها لا تستطيع العيش معي لأنني شككت بها , وكان سبب الكلام هو اعترافها انها احبت ابن عمها وقد تكلموا عليها كخطبة ثم لم تتم فتزوج غيرها , لذا صار لدي خلط وشك بانها قد تزوجت به قبلي وقد تم العقد وتم تمزيق العقد والتزوير بأوراق المحكمة كما قالت ومن ثم ادعت انها تكذب , هل من حقي الشك بزوجتي حينما اراها تغير كلامها وتكذب وتحلف صحة شيء ثم يثبت عكس ذلك وتدعي انها نفت الحلف بقلبها او انها تمزح , انا لا استطيع الاتصال بها , واكتفيت بإرسال رسائل قصيرة بواسطة الهاتف المحمول ووضحت انني ارفض الطلاق وانني احبها فلم ترد , ثم طلبت منها الرد والا سأبحث عن زوجة اخرى والحقها بي هنا فلم ترد , فما هو حكم ذلك وهل لها حق الطلاق الغيابي وما حكم المقدم والمؤخر عند حدوث الطلاق لا سامح الله .

    الجواب:بسمه سبحانه : اعلم يا بني ان المرأة التي ذكرت اوصافها فهي على ما هي عليها لا تصلح ان تكون زوجة لأي رجل عزيز النفس يسعى في تكوين اسرة كريمة يلفها الحنان والحب والعطف والثقة بين الزوجين وقد ذكرت انها تحلف ايمان كاذبة والحلف الكاذب يوبق بصاحبه ويجعله مستحقا للنار واما شكوكك تجاهها وان كان في نظر العقل ما يسوغه الا ان المفروض ان تبحث عنها وعن خلفياته قبل القدوم للزواج منها والذي انصحك يا بني انت مخير بين اثنين احدهما ان تتزوج بامرأة اخرى تروق لك وتروق لها بعد البحث عنها بما تستطيع واترك هذه البنت الشاذة في تصرفاتها كما هي وعليك ان تخبر محيطها وكل من يتصل بها ويعلمها بانها زوجتك وانت لا تريد تطليقها حتى لا ينخدع احد غيرك فيتزوجها وهي ما زالت في عهدتك فان طلبت الطلاق فأنت حر في تطليقها مجاناً او بعوض والامر الثاني او ان تطلقها وتستريح من شرها ولكن ان اقدمت على الخطوة الثانية فلابد ان يكون بعد احراز الموافقة الرسمية منها لئلا تقيم عليك الدعوة بالطلاق التعسفي وتغرمك المحكمة بما لا تسطيع تحمله , والله الموفق .
  • السؤال:قمت بتحديد موعد حفل زواجي وابتعدت عن كوامل الشهر الثابتة المتعارف عليها وهي (3,25,24,21,13,16,5) وبعد تحديد يوم 29 من شهر ربيع الاول اكتشفت وبالصدفة انه يوم محاق, فما حكم الزواج في المحاق وهل له ضرر على الزواج؟

    الجواب:بسمه سبحانه: لا ضرر على الزواج ان شاء الله تعالى اذا لم يكن في الايام التي يكون القمر فيها في برج العقرب , والله العالم .
  • السؤال:حضرت عقد زواج وسمعت صيغة العقد ورأيت فيها التالي: اولاً : طلب العاقد وكان شيخاً من البنت وبشكل سريع الوكالة , وانقل لكم ما جرى قال الشيخ بلا مقدمات ولا حتى بسملة أترضين يا اختي ان اكون وكيلك وقد الحن بها فرفع لام وكيلك بدل النصب فقالت البنت رضيت ثم اعاد عليها اللفظ نفسه مع اللحن وقالت رضيت وهكذا في الثالثة هذا اولاً . وثانياً قال للزوج زوجتك موكلتي على الصداق المعلوم ثم قال له قل قبلت التزويج فقال الزوج قبلت الزواج وقال انكحتك موكلتي على الصداق المعلوم ثم قال له قل قبلت النكاح فقال الزوج قبلت النكاح , المهم هناك فاصلة بين الايجاب والقبول بقول الشيخ (قل قبلت الزواج) (قل قبلت النكاح) والمفروض ان لا يكون بين الايجاب والقبول فاصلة فلما انتهى العقد بهذه الصورة حدث حول الموضوع لفظ , والبنت قالت لي – وهي ابنتي – اني لم افهم وكان الشيخ سريعاً ,فقمت انا بعد ذلك بربع ساعة وجمعت البنت والولد وعقدت بينهما بهدوء من باب الاحتياط فهل كان عقد الشيخ صحيحاً مع ما فيه من لحن واضطراب وسرعة وفاصلة ؟ وهل ما قمت به من تجديد العقد يكون مخلاً ؟

    الجواب:بسمه سبحانه : ما قمت به من الاحتياط ليس مخلاً ان شاء الله تعالى ان كان صحيحا واما ادعاء البنت بانها لم تفهم كلمات الشيخ لسرعته فلا شك في انها كانت تعلم الوكالة والرضا والا فلم قالت رضيت بالزواج وهذا هو المطلوب والفاصل الذي ذكرت بين الايجاب والقبول ان لم يزد على ما ذكرت فليس مضراً بالعقد وما فعلت من الاحتياط غير مضر جزماً كما لا يضر اللحن في مقام اخذ الوكالة , والله العالم .
السابق
2
3
4
5
6
7
التالي